نذلل العقبات أمام الإنجازات المستقبلية

نبذة عن الشركة

اضطلعت شركة الجفالي، على مدى العقود الثمانية الماضية، بدورٍ فعالٍ في دعم وتعزيز اقتصاد المملكة حتى وصل لما هو عليه اليوم من ازدهار وقوة. ونسعى دوماً لتحديد فرص تطوير الأعمال وتحقيق أقصى استفادة من الأفكار الإبداعية الفردية عبر العمل المشترك والتعاون المثمر مع موظفينا وشركائنا. ولا نتوقف عن صناعة فرصٍ استثنائية للنهوض بمستقبلنا جميعاً من خلال نهج يتأقلم مع الواقع ويخطط بطموحٍ للمستقبل. كما نسعى باستمرار لتوسيع أسواقنا وتعزيز مصالحنا التجارية المختلفة مع الالتزام بتدريب الشباب السعودي وتأهيلهم للعمل في جميع أنحاء المملكة.

شريكك الموثوق على مدار 85 عاماً

طموح بلا حدود

نتطور بطموح مدروس وفهم عميق.

انفتاح على الجديد

نتكيف مع المناهج المبتكرة ونتبنى الأفكار الجديدة.

ثقة مستحقة

نؤمن بعلاقاتٍ راسخة تقوم على الثقة والأصالة.

من مؤسسة ريادية إلى لاعب حيوي في رسم مستقبل المملكة

تأسست شركة الجفالي عام 1936م وفق رؤيةٍ ريادية منذ بداياتها المبكرة على يد الأشقاء الثلاثة إبراهيم وعلي وأحمد الجفالي، بعد فترة وجيزة من تأسيس المملكة العربية السعودية عام 1932م. وقد ركزت الشركة منذ انطلاقتها على تلبية أهم احتياجات المملكة، والتفكير بروح نقدية بناءة لاغتنام فرص النمو القوية. وشيئاً فشيئاً، أصبحت الجفالي جزءاً أساسياً من البنية التحتية المتنامية للمملكة. وارتأت الشركة أن الطريقة الأسرع والأمثل للنهوض بالصناعة المحلية السعودية في ذلك الوقت هي إقامة شراكات مع أبرز الشركات الدولية الرائدة في مختلف القطاعات، وجلب المعرفة والتكنولوجيا العالمية إلى الأسواق المحلية. وهكذا، ظلت محفظة أعمالنا وشراكاتنا تتوسع دون توقف لتواكب نمو البنية التحتية للمملكة.

من مؤسسة ريادية إلى لاعب حيوي في رسم مستقبل المملكة

تأسست شركة الجفالي عام 1936م وفق رؤيةٍ ريادية منذ بداياتها المبكرة على يد الأشقاء الثلاثة إبراهيم وعلي وأحمد الجفالي، بعد فترة وجيزة من تأسيس المملكة العربية السعودية عام 1932م. وقد ركزت الشركة منذ انطلاقتها على تلبية أهم احتياجات المملكة، والتفكير بروح نقدية بناءة لاغتنام فرص النمو القوية. وشيئاً فشيئاً، أصبحت الجفالي جزءاً أساسياً من البنية التحتية المتنامية للمملكة. وارتأت الشركة أن الطريقة الأسرع والأمثل للنهوض بالصناعة المحلية السعودية في ذلك الوقت هي إقامة شراكات مع أبرز الشركات الدولية الرائدة في مختلف القطاعات، وجلب المعرفة والتكنولوجيا العالمية إلى الأسواق المحلية. وهكذا، ظلت محفظة أعمالنا وشراكاتنا تتوسع دون توقف لتواكب نمو البنية التحتية للمملكة.

من مؤسسة ريادية إلى لاعب حيوي في رسم مستقبل المملكة

تأسست شركة الجفالي عام 1936م وفق رؤيةٍ ريادية منذ بداياتها المبكرة على يد الأشقاء الثلاثة إبراهيم وعلي وأحمد الجفالي، بعد فترة وجيزة من تأسيس المملكة العربية السعودية عام 1932م. وقد ركزت الشركة منذ انطلاقتها على تلبية أهم احتياجات المملكة، والتفكير بروح نقدية بناءة لاغتنام فرص النمو القوية. وشيئاً فشيئاً، أصبحت الجفالي جزءاً أساسياً من البنية التحتية المتنامية للمملكة. وارتأت الشركة أن الطريقة الأسرع والأمثل للنهوض بالصناعة المحلية السعودية في ذلك الوقت هي إقامة شراكات مع أبرز الشركات الدولية الرائدة في مختلف القطاعات، وجلب المعرفة والتكنولوجيا العالمية إلى الأسواق المحلية. وهكذا، ظلت محفظة أعمالنا وشراكاتنا تتوسع دون توقف لتواكب نمو البنية التحتية للمملكة.

من مؤسسة ريادية إلى لاعب حيوي في رسم مستقبل المملكة

تأسست شركة الجفالي عام 1936م وفق رؤيةٍ ريادية منذ بداياتها المبكرة على يد الأشقاء الثلاثة إبراهيم وعلي وأحمد الجفالي، بعد فترة وجيزة من تأسيس المملكة العربية السعودية عام 1932م. وقد ركزت الشركة منذ انطلاقتها على تلبية أهم احتياجات المملكة، والتفكير بروح نقدية بناءة لاغتنام فرص النمو القوية. وشيئاً فشيئاً، أصبحت الجفالي جزءاً أساسياً من البنية التحتية المتنامية للمملكة. وارتأت الشركة أن الطريقة الأسرع والأمثل للنهوض بالصناعة المحلية السعودية في ذلك الوقت هي إقامة شراكات مع أبرز الشركات الدولية الرائدة في مختلف القطاعات، وجلب المعرفة والتكنولوجيا العالمية إلى الأسواق المحلية. وهكذا، ظلت محفظة أعمالنا وشراكاتنا تتوسع دون توقف لتواكب نمو البنية التحتية للمملكة.

يملؤنا الشغف بالتقدم والابتكار

تتوزع قطاعات أعمالنا الرئيسية اليوم في مجالات النقل والتقنية والهندسة والخدمات، وما زلنا نتمتع بشراكاتٍ قيمة مع العديد من الشركات الدولية. وفي ضوء التزامنا الراسخ بدعم موظفينا وشركائنا والمساهمة في نهضة وطننا، نواصل جهودنا الرائدة الرامية لتطوير الخدمات الموجهة لقطاعي الصناعة والتجارة في المملكة العربية السعودية. حيث توفر أقسامنا وشركاتنا المتنوعة حلولاً متكاملة ودعماً مستمراً للعملاء، وقد تطورت قاعدتنا التجارية القوية مدعومةً بمنظومة توزيع متميزة. كما أننا نمتلك أفضل المقومات التي تمكننا من مواصلة جهودنا والمساهمة في دعم التطورات الجديدة في المملكة بفضل سجلنا الحافل بالنجاحات في القطاع الصناعي وتركيزنا المستمر على التقنيات المتطورة ومساعدة الشركات على التقدم نحو المستقبل.

النقل
التكنولوجيا
الأعمال الهندسية
الخدمات

ملتزمون بالعمل لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً

كان هدفنا على الدوام هو المساهمة في تأسيس مجتمع نابض بالحياة يمكن لجميع المواطنين فيه تحقيق أحلامهم وآمالهم وطموحاتهم والوصول لما ينشدونه من نجاحات في ظل اقتصاد مزدهر. واليوم، ينصب تركيزنا على النهوض بمستقبلنا الجماعي.

المساهمة المجتمعية

نواصل خدمة الوطن عبر تدريب وتأهيل الشباب السعودي من خلال خدمات “مركز الجفالي للتدريب” ومبادراتنا المختلفة بالتعاون مع الجامعات السعودية. ونسعى من خلال هذه الجهود إلى دعم الكوادر الوطنية ومساعدتها على تنمية مهاراتها وخلق فرص عمل مستقبلية.

وفي إطار مساعينا لدعم رؤية السعودية 2030، نعمل بلا كلل مع كافة شركائنا، بما في ذلك الجامعات السعودية، لتنفيذ عدد من البرامج والمبادرات المتميزة لتطوير مهارات الشباب السعودي، وتطوير المناهج الدراسية الموجهة للمرأة في المجالات الهندسية، وتنمية سوق الأمن السيبراني وإنترنت الأشياء في المملكة، وتقليل بصمتنا الكربونية عبر التركيز المستمر على المنتجات الموفرة للطاقة، والاستمرار في توطين خطوط التصنيع والإنتاج بالشركة.

مركز الجفالي للتدريب

قامت شركة الجفالي، بالتعاون مع شركة “دايملر-بنز” الألمانية، بتأسيس مركز تعليمي لتدريب الشباب السعودي على المهام الفنية في مصانع الجفالي المختلفة. بدأ المركز عمله بشكلٍ متواضع، حيث اقتصر التدريب في بدايته على مجالات هندسة السيارات والصيانة وضم تسعة متدربين فقط.

ولاحقاً، وضعت خطة متكاملة لتطوير المركز أخذت احتياجات السوق المستقبلية في الاعتبار، ومكنت المركز من إبرام العديد من اتفاقيات التعاون مع شركاء آخرين بارزين من بينهم شركة “بوش” وشركة “سيمنز” و “المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني” و “المعهد السعودي للتقنيات الألمانية”. وسرعان ما اكتسبنا سمعةً قوية نظراً لتميز خدماتنا، وبدأنا في تدريب الموظفين في العديد من القطاعات الحكومية والخاصة.

القائمة